القائمة الرئيسية

الصفحات

🔍 مدارسة: 🔍 شرح الشيخ ابن باز على عمدة الاحكام - باقي كتاب الطهارة

    🔍 مدارسة شرح الشيخ ابن باز 🔍 
    على عمدة الاحكام - كتاب الطهارة 



    بسم الله الرحمن الرحيم
    و به أستعين
    عملي في الكتاب:👇
    • عنونة و عنصرة الأحاديث و شرح الشيخ.
    • التعليق على نقاط الشرح.
    • نقل فوائد من شروح الشيخ ابن عثيمين الفقهية و الحديثية. 
    • نقل ترجيحات اللجنة الدائمة و غيرها .. 

    مقدمة قصيرة عن الكتاب:👇


    رابط المقدمة:👇

    رمز وصول سريع للسلسلة:👇👇


    * - * - *

     نقاط الجلسة التاسعة: نواقض الوضوء - ج١ 👇

  • الكلام على الكتاب و أهميته ، و مؤلفه. 
  • بيان ما معنى نواقض الوضوء ..
  • باب في المذي و غيره .. 
  • 🔸الحديث الأول (٢٥): "عن علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - قال: كُنْتُ رَجُلاً مَذَّاءً، فَاسْتَحْيَيْتُ أَنْ أَسْأَلَ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - لِمَكَانِ ابْنَتِهِ مِنِّي ، فَأَمَرْتُ الْمِقْدَادَ بْنَ الأَسْوَدِ فَسَأَلَهُ، فَقَالَ: «يَغْسِلُ ذَكَرَهُ، وَيَتَوَضَّأُ». وللبخارِي «تَوَضَّا، وَاغْسِلْ ذَكَرَكَ». ولمسلمٍ «تَوَضَّا وَانْضَحْ فَرْجَكَ».
  • ما هي نواقض الوضوء ..
  • ما هو  المذي؟ و متى يحصل؟
  • الأشياء الأربعة التي تخرج من القبل: بول / مذي / مني / ودي ..
  • ما يحتاج  من أمذى ..
  • 🔸الحديث الثاني (٢٦): "عن عبَّاد بن تميم عن عبد اللَّه بن زيد بن عاصم المازني - رضي الله عنه - قال: «شُكِيَ إلَى النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - الرَّجُلُ الّذي يُخَيَّلُ إلَيْهِ أَنَّهُ يَجِدُ الشَّيْءَ فِي الصَّلاةِ, فَقَالَ: لا يَنْصَرِفُ حَتَّى يَسْمَعَ صَوْتاً, أَوْ يَجِدَ رِيحاً»" ..
  • وساوس الشيطان في الطهارة نوعين ..
  • الوسواس في خروج الريح ، و البول ..
  • دحر الشيطان بهذا الحديث ..
  • مسألة الشك و اليقين في الطهارة .. ما هي؟

مقطع الجلسة التاسعة: 👇👇



رابط مقطع الجلسة التاسعة: 👇👇


ملف كتاب الطهارة بصيغة (PDF): 👇👇


* - * - *


     نقاط الجلسة العاشرة: نواقض الوضوء - ج٢ 👇

  • الكلام على الكتاب و أهميته ، و مؤلفه. 
  • تذكير بما ينقض الوضوء و ما يخرج من السبيلين ..
🔸 الحديث الثالث (٢٧): وعن أمِّ قيسِ بِنت مِحْصَنٍ الأسَدية «أَنَّهَا أَتَتْ بِابْنٍ لَهَا صَغِيرٍ، لَمْ يَاكُلِ الطَّعَامَ إلَى رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - فَأَجْلَسَهُ فِي حِجْرِهِ، فَبَالَ عَلَى ثَوْبِهِ، فَدَعَا بِمَاءٍ فَنَضَحَهُ عَلَى ثَوْبِهِ ، وَلَمْ يَغْسِلْهُ» .

🔸الحديث الرابع (٢٨):
 
عن عائشة أم المؤمنين - رضي الله عنها -، «أَنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - أُتِيَ بِصَبِيٍّ، فَبَالَ عَلَى ثَوْبِهِ، فَدَعَا بِمَاءٍ، فَأَتْبَعَهُ إيَّاهُ» . 
وَلِمُسْلِمٍ: «فَأَتْبَعَهُ بَوْلَهُ، وَلَمْ يَغْسِلْهُ».
  • المراد بالصبي .. و خلق النبي (ﷺ) مع الأطفال ..
  • فائدة من الحديث: كيف تزال النجاسة عن الثوب ، و هنا اكتفى بالنضح ..
  • تقييد البول بالصبي بالذي لم يأكل الطعام ..
🔸الحديث الخامس (٢٩): عن أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ - رضي الله عنه - قال: «جَاءَ أَعْرَابِيٌّ، فَبَالَ فِي طَائِفَةِ الْمَسْجِدِ، فَزَجَرَهُ النَّاسُ، فَنَهَاهُمُ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم -، فَلَمَّا قَضَى بَوْلَهُ أَمَرَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - بِذَنُوبٍ مِنِ مَاءٍ، فَأُهْرِيقَ عَلَيْهِ» .
  • من هو الأعرابي ، حال مسجد النبي (ﷺ) ..
  • هم الصحابة بزجرة ، و نهي النبي (ﷺ) لهم ، و كيف علمه النبي ..
  • الشاهد من الحديث: صب الماء على البول في الأرض ..
🔸الحديث السادس (٣٠): عن أبِي هريرة - رضي الله عنه - قال: سمعت رسول اللَّه - صلى الله عليه وسلم - يقول: «الْفِطْرَةُ خَمْسٌ: الْخِتَانُ، وَالاسْتِحْدَادُ، وَقَصُّ الشَّارِبِ، وَتَقْلِيمُ الأَظْفَارِ، وَنَتْفُ الإِبِطِ».
  • خصال الفطرة ، ما وجه ايراد الحديث في الباب ؟
  • أول الخصال: الختان ، اختتان ابراهيم (ﷺ) و عمره ٨٠ سنة .. و كونه سنة لهذه الأمة ..
  • الثانية: الاستحداد ..
  • الثالثة: قص الشارب .. و اعفاء اللحية ..
  • الرابعة: تقليم الأظفار ..
  • الخامسة: نتف الابط ..
  • التوقيت في هذه الخصال: ٤٠ يوما ..

مقطع الجلسة العاشرة: 👇👇



رابط مقطع الجلسة العاشرة: 👇👇

 https://youtube.com/live/-aeHusaZrlM

ملف كتاب الطهارة بصيغة (PDF): 👇👇




* - * - *

     نقاط الجلسة الحادية عشر: الغسل 👇

  • الكلام على الكتاب و أهميته ، و مؤلفه. 
  • نعمة تعلم العلم و خيرية التفقه في العلم ..
🔸 الحديث الأول (٣١): عن أبي هريرة - رضي الله عنه - «أَنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - لَقِيَهُ في بعْضِ طُرُقِ المدينَةِ وهو جُنُبٌ، قالَ: فَانْخَنَسْتُ مِنْهُ، فَذَهَبْتُ فَاغْتَسَلْتُ ثُمَّ جِئْتُ، فقَالَ: «أَيْنَ كُنْتَ يا أَبا هُرَيْرَةَ؟» قَالَ: كُنْتُ جُنُباً. فَكَرِهْتُ أَنْ أُجالِسَكَ وأنا على غَيْرِ طَهارَةٍ، فَقَالَ: «سُبْحانَ اللَّه! إِنَّ المُسْلِمَ ــ وفي رواية: المُؤْمِنَ ــ لا يَنْجُسُ» .
  • دلالة الحديث على عدم نجاسة المؤمن الجنب ..
  • مثل الجنب: الحائض و النفساء ..
🔸 الحديث الثاني (٣٢): عن عائشة قالت: «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) إذَا اغْتَسَلَ مِنَ الْجَنَابَةِ، غَسَلَ يَدَيْهِ، ثُمَّ (٤) تَوَضَّأَ وُضُوءَهُ لِلصَّلاةِ، ثُمَّ يغْتَسِلُ ، ثُمَّ يُخَلِّلُ بِيَدَيْهِ شَعْرَهُ، حَتَّى إذَا ظَنَّ أَنَّهُ قَدْ أَرْوَى بَشَرَتَهُ، أَفَاضَ الْمَاءَ عَلَيْهِ ثَلاثَ مَرَّاتٍ، ثُمَّ غَسَلَ سَائِرَ جَسَدِهِ».

🔸 الحديث الثالث(٣٣): وَكَانَتْ تَقُولُ«كُنْتُ أَغْتَسِلُ أَنَا وَرَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) مِنِ إنَاءٍ وَاحِدٍ، نَغْتَرِفُ مِنْهُ جَمِيعاً» 
🔸الحديث الرابع (٣٤): عن ميمونة بنت الحارث - رضي الله عنها - زوج النبي - صلى الله عليه وسلم - أنها قالت: «وَضَعَتُ لِرَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) وَضُوءَ الْجَنَابَةِ، فَأَكْفَأَ بِيَمِينِهِ عَلَى يَسَارِهِ مَرَّتَيْنِ، أَوْ ثَلاثاً، ثُمَّ غَسَلَ فَرْجَهُ، ثُمَّ ضَرَبَ يَدَهُ بِالأَرْضِ، أَوِ الْحَائِطِ، ــ مَرَّتَيْنِ، أَوْ ثَلاثاً ــ ثُمَّ تَمَضْمَضَ وَاسْتَنْشَقَ، وَغَسَلَ وَجْهَهُ وَذِرَاعَيْهِ، ثُمَّ أَفَاضَ عَلَى رَاسِهِ الْمَاءَ، ثُمَّ غَسَلَ سائرجَسَدَهُ، ثُمَّ تَنَحَّى، فَغَسَلَ رِجْلَيْهِ، قالت:فَأَتَيْتُهُ بِخِرْقَةٍ فَلَمْ يُرِدْهَا، فَجَعَلَ يَنْفُضُ الْمَاءَ بِيَدِيهِ»
  • صفات كيفية غسل   النبي (ﷺ) ..
  • وجوب الاقتداء بالنبي (ﷺ) ..
  • وصف أمنا ميمونة رضي الله عنه لغسل النبي (ﷺ) ..
  • الانتقال الى مكان آخر لغسل رجليه ..
  • اغتسال الزوجين سويا و لو ظهرت العورات ..
  • نوم الجنب .. ثلاث حالات: ١- الاستنجاء ، ٢- الاغتسال ، ٣- النوم بدونهما  ..

🔸الحديث الخامس (٣٥): عن عبد اللَّه بن عمر أن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - قال: «يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَيَرْقُدُ أَحَدُنَا وَهُوَ جُنُبٌ؟ قَالَ: «نَعَمْ، إذَا تَوَضَّأَ أَحَدُكُمْ فَلْيَرْقُدْ وهو جنب» .

🔸الحديث السادس (٣٦): عن أم سلمة - رضي الله عنها - ــ زوج النبي - صلى الله عليه وسلم - ــ قالت: «جَاءَتْ أُمُّ سُلَيْمٍ ــ امْرَأَةُ أَبِي طَلْحَةَ ــ إلَى رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -. فَقَالَتْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إنَّ اللَّهَ لا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ، فَهَلْ عَلَى الْمَرْأَةِ مِنِ غُسْلٍ إذَا هِيَ احْتَلَمَتْ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: «نَعَمْ، إذَا هي رَأَتِ المَاءَ» ..

  • حياء الصحابة في غير الحق .. و عدم صحة عبارة: لا حياء في الدين ..
  • متى ما رأى المني في سراويله أو ثيابه وجب الغسل ..

🔸الحديث السابع (٣٧): عن عائشة - رضي الله عنها - قالت: «كُنْت أَغْسِلُ الْجَنَابَةَ مِنِ ثَوْبِ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -، فَيَخْرُجُ إلَى الصَّلاةِ، وَإِنَّ بُقَعَ الْمَاءِ فِي ثَوْبِهِ».

وفِي لفظ لمسلم «لَقَدْ كُنْتُ أَفْرُكُهُ مِنِ ثَوْبِ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - فَرْكاً, فَيُصَلِّي فِيهِ»

  • دلالة الحديث على أن المني ليس بنجس ..

🔸الحديث الثامن (٣٨): عن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن رسول (١) اللَّه - صلى الله عليه وسلم - قال: «إذَا جَلَسَ بَيْنَ شُعَبِهَا الأَرْبَعِ، ثُمَّ جَهَدَهَا، فَقَدْ وَجَبَ الْغُسْلُ». وفي لفظ لمسلم: «وَإِنْ لَمْ يُنْزِلْ» ..

  • وجوب الغسل بأي من الحالين  ..

🔸الحديث التاسع (٣٩): عن أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن علي - رضي الله عنهما - «أَنَّهُ كَانَ ــ هُوَ وَأَبُوهُ ــ عِنْدَ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ - رضي الله عنهما - ، وَعِنْدَهُ قَوْمٌ . فَسَأَلُوهُ عَنْ الْغُسْلِ؟ فَقَالَ: يَكْفِيكَ صاعٌ. فَقَالَ رَجُلٌ: مَا يَكْفِينِي. فَقَالَ جَابِرٌ: كَانَ يَكْفِي مَنْ هُوَ أَوْفَى مِنْك شَعَرَاً، وَخَيْراً مِنْكَ ــ يُرِيدُ رَسُولَ اللَّهِ  (ﷺ) ــ ثُمَّ أَمَّنَا فِي ثَوْبٍ».

وفي لفظ «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) يُفْرِغُ الْمَاءَ عَلَى رَاسِهِ ثَلاثاً».

  • دلالة الحديث على الاقتصاد في الماء ، و اكتفاء النبي بصاع  قريبا من ثلاث لترات ..
  • لا يلزم المرأة نقض شعرها في الغسل من الجنابة ، لكن في الغسل من الحيض و النفاس ..

مقطع الجلسة العاشرة: 👇👇


رابط مقطع الجلسة الحادية عشر: 👇👇

https://youtube.com/live/rXmlkD49NSU


ملف كتاب الطهارة بصيغة (PDF): 👇👇




* - * - *



     نقاط الجلسة الثانية عشر: باب التَّيَمُّمِ 👇

  • حمد الله تعالى على نعمة التفقه في الدين ..
  • كون التيمم من خصائص هذه الأمة. 
  • معنى التيمم لغة و شرعا ..
  • كون التيمم بديل عن الماء و متى يتيمم المسلم ..
🔸 الحديث الأول (٤٠): وعن عمران بن حصين - رضي الله عنه -: «أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - رَأَى رَجُلاً مُعْتَزلاً لَمْ يُصَلِّ فِي الْقَوْمِ؟ فَقَالَ: «يَا فُلانُ، مَا مَنَعَكَ أَنْ تُصَلِّيَ فِي الْقَوْمِ؟» فَقَالَ: يَا رَسُولَ، اللَّهِ أَصَابَتْنِي جَنَابَةٌ، وَلا مَاءَ، فَقَالَ: «عَلَيْك بِالصَّعِيدِ، فَإِنَّهُ يَكْفِيَكَ».

🔸 الحديث الثاني (٤١):
 
عن عمار بن ياسر - رضي الله عنهما - قال: «بَعَثَنِي النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - فِي حَاجَةٍ. فَأَجْنَبْتُ. فَلَمْ أَجِدِ المَاءَ، فَتَمَرَّغْتُ فِي الصَّعِيدِ، كَمَا تَمَرَّغُ الدَّابَّةُ، ثُمَّ أَتَيْتُ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم -، فَذَكَرْتُ ذَلِكَ لَهُ. فَقَالَ: 
«إنَّمَا كان يَكْفِيَكَ أَنْ تَقُولَ بِيَدَيْكَ هَكَذَا» ــ ثُمَّ ضَرَبَ بِيَدَيْهِ الأَرْضَ ضَرْبَةً وَاحِدَةً، ثُمَّ مَسَحَ الشِّمَالَ عَلَى الْيَمِينِ، وَظَاهِرَ كَفَّيْهِ وَوَجْهَهُ».
  • تمرغ الدواب و سببه ..
🔸 الحديث الثالث (٤٢): عن جابر بن عبد اللَّه الأنصاري - رضي الله عنهما - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «أُعْطِيتُ خَمْساً, لَمْ يُعْطَهُنَّ أَحَدٌ مِنَ الأَنْبِيَاءِ قَبْلِي: نُصِرْتُ بِالرُّعْبِ مَسِيرَةَ شَهْرٍ، وَجُعِلَتْ لِي الأَرْضُ مَسْجِدًا وَطَهُورًا. فَأَيُّمَا رَجُلٍ مِنِ أُمَّتِي أَدْرَكَتْهُ الصَّلاةُ فَلْيُصَلِّ، وَأُحِلَّتْ لِي الْمَغَانِمُ ، وَلَمْ تَحِلَّ لأَحَدٍ قَبْلِي، وَأُعْطِيتُ الشَّفَاعَةَ، وَكَانَ النَّبِيُّ يُبْعَثُ إلَى قَوْمِهِ خَاصَّةً ، وَبُعِثْتُ إلَى النَّاسِ عَامَّةً».
  • الشاهد من الحديث ..
  • دليل التيمم من كلام الله تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ ۚ وَإِن كُنتُمْ جُنُبًا فَاطَّهَّرُوا ۚ وَإِن كُنتُم مَّرْضَىٰ أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِّنكُم مِّنَ الْغَائِطِ أَوْ لَامَسْتُمُ النِّسَاءَ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُم مِّنْهُ ۚ مَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُم مِّنْ حَرَجٍ وَلَٰكِن يُرِيدُ لِيُطَهِّرَكُمْ وَلِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ) المائدة ٦ ..
  • قصة تشريع التيمم و هي قصة الافك ..
  • بركة آل أبي بكر ..
  • هل التيمم رافع للحدث أم مطهر ؟ هو كالغسل أو الوضوء تماما ..
  • ما الذي يتمم به ؟
  • كيفية التيمم كما في حديث عمار رضي الله عنه ..
  • عجز العقول عن ادراك حكم كل في الأحكام ..
  • التكاسل عن الصلاة مع تيسير الله لمتطلباتها ..
  • عظمة الصلاة و كونها انما فرضت على النبي (ﷺ) في السماء السابعة ..
  • الصلاة صلة بالعظيم تبارك و تعالى ، و جواب الله لعبده عند تلاوته للفاتحة ..

مقطع الجلسة الثانية عشر: 👇👇


رابط مقطع الجلسة الثانية عشر: 👇👇

https://youtube.com/live/ZQxgg_W0z3I


ملف كتاب الطهارة بصيغة (PDF): 👇👇




* - * - *


     نقاط الجلسة الثالثة عشر: باب الحيض👇

  • ما علاقة الرجال بهذا الباب ؟ و لماذا يطرح في المساجد ؟ ..
  • كيف تعامل اليهود و النصارى مع الحائض. 
  • القوامة و قيادة الاسرة للرجل .. لماذا ؟..
🔸 الحديث الأول (٤٣): عن عائشة - رضي الله عنها  -: «أَنَّ فَاطِمَةَ بِنْتَ أَبِي حُبَيْشٍ: سَأَلَتِ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - فَقَالَتْ: إنِّي أُسْتَحَاضُ فَلا أَطْهُرُ، أَفَأَدَعُ الصَّلاةَ؟ قَالَ : «لا، إنَّ ذَلِكِ عِرْقٌ، وَلَكِنْ دَعِي الصَّلاةَ قَدْرَ الأَيَّامِ الَّتِي كُنْتِ تَحِيضِينَ فِيهَا، ثُمَّ اغْتَسِلِي وَصَلِّي». وَفِي رِوَايَةٍ «وَلَيْسَ بِالْحَيْضَةِ، فَإِذَا أَقْبَلَتِ الْحَيْضَةُ فَاتْرُكِي الصَّلاةَ فِيهَا ، فَإِذَا ذَهَبَ قَدْرُهَا فَاغْسِلِي عَنْك الدَّمَ وَصَلِّي» 
  • ما يصيب المرأة من الدم نوعين ، و الفرق بينهما ..
  • المرأة تعرف مواعيد حيضها ..

🔸 الحديث الثاني (٤٤):
 
عن عائشة - رضي الله عنها  - : «
أَنَّ أُمَّ حَبِيبَةَ اُسْتُحِيضَتْ سَبْعَ سِنِينَ. فَسَأَلَتْ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - عَنْ ذَلِكَ؟ فَأَمَرَهَا أَنْ تَغْتَسِلَ، فقَالَ: «هذا عِرقٌ» ، فَكَانَتْ تَغْتَسِلُ لِكُلِّ صَلاةٍ».
  • المستحاضة لا تغتسل بل الحائض ..

🔸 الحديث الثالث (٤٥): عن عائشة - رضي الله عنها - قالت: «كُنْتُ أَغْتَسِلُ أَنَا وَرَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - مِنِ إنَاءٍ وَاحِدٍ، كِلانا جُنُبٌ »
  • سماحة هذا الدين فيما بين الزوجين ..

🔸 الحديث الرابع (٤٦): عن عائشة - رضي الله عنها - قالت: «وَكَانَ يَامُرُنِي فَأَتَّزِرُ، فَيُبَاشِرُنِي وَأَنَا حَائِضٌ» 
  • قاعدة نبوية كريمة للتعامل مع الزوجة في حال حيضها  ..

🔸 الحديث الخامس (٤٧): عن عائشة - رضي الله عنها - قالت: «وَكَانَ يُخْرِجُ رَاسَهُ إلَيَّ، وَهُوَ مُعْتَكِفٌ، فَأَغْسِلُهُ وَأَنَا حَائِضٌ».
  • المرأة ليست بنجسة أثناء حيضها ..

🔸 الحديث السادس (٤٨): عن عائشة - رضي الله عنها - قالت: «انَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - يَتَّكِئُ فِي حِجْرِي وَأَنَا حَائِضٌ، فَيَقْرَأُ الْقُرْآنَ».
  • الشاهد من الحديث: كون النبي (ﷺ) يقرأ القرآن و هو في حجر حائض ..

🔸 الحديث السابع (٤٩): عَنْ مُعَاذَةَ بنت عبداللَّه قَالَتْ: «سَأَلْتُ عَائِشَةَ - رضي الله عنها - فَقَلتُ: مَا بَالُ الْحَائِضِ تَقْضِي الصَّوْمَ، وَلا تَقْضِي الصَّلاةَ؟ فَقَالَتْ: أَحَرُورِيَّةٌ أَنْتِ؟ فَقُلْتُ: لَسْتُ بِحَرُورِيَّةٍ، وَلَكِنِّي أَسْأَلُ. فَقَالَتْ: كَانَ يُصِيبُنَا ذَلِكَ، فَنُؤْمَرُ بِقَضَاءِ الصَّوْمِ، وَلا نُؤْمَرُ بِقَضَاءِ الصَّلاةِ».
  • الخوارج و تشددهم في دين الله ..
  • حكمة كل أمر من الله و رسوله (ﷺ) ..
  • حكم أخر لذلك .. 

فوائد أخرى من الأحاديث السابقة:
  • المستحاضة تتوضأ لكل صلاة .. 
  • سلس البول يتوضاء بعد كل صلاة ..
  • استشكال آية الحيض في سورة البقرة ..

مقطع الجلسة الثالثة عشر: 👇👇

رابط مقطع الجلسة الثالثة عشر: 👇👇

https://youtube.com/live/wERD_SL0SmQ


ملف كتاب الطهارة بصيغة (PDF): 👇👇




* - * - *

تعليقات