القائمة الرئيسية

الصفحات

🔍 مدارسة: 🔍 شرح الشيخ ابن باز على عمدة الاحكام - كتاب الصلاة

🔍 مدارسة شرح الشيخ ابن باز 🔍 
على عمدة الاحكام - كتاب الصلاة




بسم الله الرحمن الرحيم
و به أستعين
عملي في الكتاب:👇
  • عنونة و عنصرة الأحاديث و شرح الشيخ.
  • التعليق على نقاط الشرح.
  • نقل فوائد من شروح الشيخ ابن عثيمين الفقهية و الحديثية. 
  • نقل ترجيحات اللجنة الدائمة و غيرها .. 

مقدمة قصيرة عن الكتاب:👇


رابط المقدمة:👇

رمز وصول سريع للسلسلة:👇👇


* - * - *



     نقاط الجلسة الرابعة عشر: باب فضل الصلاة👇

  • تذكير بالكتاب و مؤلفه و طريقته في الكتاب.
  • عظمة شعيرة الصلاة و أدلة ذلك ، و كونها الركن الثاني من أركان الاسلام. 
  • من الموفق لأداء الصلاة ؟ و عظيم فضل الله على المسلم ..
  • تعريف الصلاة ، و كونها صلة بالله تعالى ، و أن الله يجيب عبده المصلي ..
  • حال النبي (ﷺ) عند الصلاة ، و كون الله تعالى يقف قبل وجه المصلي ..
  • قصص من أحوال الصحابة و التابعين و الأخيار في الصلاة ..
  • أسوار لحماية الصلاة ..

مقطع الجلسة الرابعة عشر👇👇

رابط بث الجلسة الرابعة عشر: 👇👇


ملف كتاب الصلاة - مع التعليقات - بصيغة (PDF): 👇👇


* - * - *



     نقاط الجلسة الخامسة عشر:  بابُ المواقيتِ👇

  • تذكير بعظمة شعيرة الصلاة.
  • تحديد أوقات الصلاة من قبل الرب تبارك تعالى ، و مجيء جبريل للنبي (ﷺ) و تطبيقه لذلك. 
🔸 الحديث الأول (٥٠): عن أبي عمرو الشيباني - واسمه سعد بن إياس - قال: حدثني صاحب هذه الدار ــ وأشار بيده إلي دار عبد اللَّه بن مسعود - رضي الله عنه - قال: «سَأَلْتُ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم -: أَيُّ الأعمالِ أَحَبُّ إلَى اللَّهِ - عز وجل -؟ قَالَ: -: «الصَّلاةُ عَلَى وَقْتِهَا»، قُلْتُ: ثُمَّ أَيٌّ؟ قَالَ: «بِرُّ الْوَالِدَيْنِ»، قُلْتُ: ثُمَّ أَيٌّ؟ قَالَ: «الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ»، قَالَ: حَدَّثَنِي بِهِنَّ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -، وَلَوْ اسْتَزَدْتُهُ لَزَادَنِي» 
  • الشاهد من الحديث: "الصلاة على وقتها" ..
  • الأفضل التبكير بالصلوات ..
🔸 الحديث الثاني (٥١): عن عائشة - رضي الله عنها  -: «لَقَدْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - يُصَلِّي الْفَجْرَ، فَيَشْهَدُ مَعَهُ نِسَاءٌ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ مُتَلَفِّعَاتٍ بِمُرُوطِهِنَّ، ثُمَّ يَرْجِعْنَ إلَى بُيُوتِهِنَّ مَا يَعْرِفُهُنَّ أَحَدٌ، مِنَ الْغَلَسِ» ..
  • معنى الغلس .. و متى هو ..
  • لماذا لا يبكر بصلاة الفجر ..
  • الفرق بين الفجر الصادق و الفجر الكاذب ..
  • المدة المحددة بين الأذان و الإقامة ..
  • هل صلاة المرأة في المسجد مستحب ؟ 
  • جواز صلاتها في المسجد له شروط قوية .. لماذا ؟
🔸 الحديث الثالث (٥٢): عن جابر بن عبد اللَّه - رضي الله عنهما - قال: «كَانَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - يُصَلِّي الظُّهْرَ: بِالْهَاجِرَةِ، وَالْعَصْرَ: وَالشَّمْسُ نَقِيَّةٌ، وَالْمَغْرِبَ: إذَا وَجَبَتْ، وَالْعِشَاءَ: أَحْيَاناً وَأَحْيَاناً، إذَا رَأَىهُمُ اجْتَمَعُوا: عَجَّلَ، وَإِذَا رَأَىهُمْ أَبْطَؤُوا: أَخَّرَ، وَالصُّبْحَ: كَانَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - يُصَلِّيهَا بِغَلَسٍ»
  • وصف واضح لأوقات الصلاة ..
  • الأفضل التعجيل بالصلاة بعد الأذان بدقائق ، و مسألة الإبراد ..
  • وقت العصر و المغرب ..
  • العشاء و كونها أحيانا و أحيانا .. و وقتها الأفضل ..
  • الحكمة من هذه التواقيت ؟

مقطع الجلسة الخامسة عشر👇👇

رابط بث الجلسة الخامسة عشر: 👇👇


ملف كتاب الصلاة - مع التعليقات - بصيغة (PDF): 👇👇



* - * - *

    - نقاط الجلسة السادسة عشر:  تابع بابُ المواقيتِ -👇

  • شروط الصلاة و كون الوقت أهمها.
  • كون النبي (ﷺ) يبادر بالصلاة في أول وقتها الا ما استثني ..

🔸 الحديث الرابع (٥٣): عن أبي المنهال سيار بن سلامة قال:«دَخَلْتُ أَنَا وَأَبِي عَلَى أَبِي بَرْزَةَ الأَسْلَمِيّ، فَقَالَ لَهُ أَبِي: حدثنا كَيْفَ كَانَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - يُصَلِّي الْمَكْتُوبَةَ؟ فَقَالَ: كَانَ يُصَلِّي الْهَجِيرَ - وهي الَّتِي تَدْعُونَهَا الأُولَى - حِينَ تَدْحَضُ الشَّمْسُ، وَيُصَلِّي الْعَصْرَ، ثُمَّ يَرْجِعُ أَحَدُنَا إلَى رَحْلِهِ فِي أَقْصَى الْمَدِينَةِ، وَالشَّمْسُ حَيَّةٌ، وَنَسِيتُ مَا قَالَ فِي الْمَغْرِبِ. وَكَانَ يَسْتَحِبُّ أَنْ يُؤَخِّرَ مِنَ الْعِشَاءِ، الَّتِي تَدْعُونَهَا الْعَتَمَةَ، وَكَانَ يَكْرَهُ النَّوْمَ قَبْلَهَا، وَالْحَدِيثَ بَعْدَهَا، وَكَانَ يَنْفَتِلُ مِنِ صَلاةِ الْغَدَاةِ حِينَ يَعْرِفُ الرَّجُلُ جَلِيسَهُ، وَكَانَ يَقْرَأُ فيها بِالسِّتِّينَ إلَى الْمِائَةِ»
  • تابعي و ابنه يسألان صحابيا عن مواعيد صلاة النبي (ﷺ) ..
  • تأخير العشاء قدر الاستطاعة سنة ..
  • تأخير صلاة الفجر الى ظهور النور ..

🔸 الحديث الخامس (٥٤): ن علي - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال يوم الخندق: «مَلأَ اللَّهُ قُبُورَهُمْ وَبُيُوتَهُمْ نَارًا، كَمَا شَغَلُونَا عَنِ الصَّلاةِ الْوُسْطَى حَتَّى غَابَتِ الشَّمْسُ» ..
وفي لفظ لمسلمٍ «شَغَلُونَا عَنِ الصَّلاةِ الْوُسْطَى، صَلاةِ الْعَصْرِ»، ثُمَّ صَلاهَا بَيْنَ الْمَغْرِبِ وَالْعِشَاءِ»
  • تأخير الصلاة عند اشتداد الحرب عند العجز عن صلاة الخوف ..

🔸 الحديث السادس (٥٥): وله عن عبد اللَّه بن مسعود قال: «حَبَسَ الْمُشْرِكُونَ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - عَنِ صلاة الْعَصْرِ، حَتَّى احْمَرَّتِ الشَّمْسُ أَوِ اصْفَرَّتْ. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: «شَغَلُونَا عَنِ الصَّلاةِ الْوُسْطَى، صَلاةِ الْعَصْر، مَلأَ اللَّهُ أَجْوَافَهُمْ وَقُبُورَهُمْ نَاراً»، أَوْقال «حَشَا اللَّهُ أَجْوَافَهُمْ وَقُبُورَهُمْ نَاراً».
  • دلالة دعاء النبي (ﷺ) على الكفار لتسببهم في تأخير الصلاة ..

🔸 الحديث السابع (٥٦): عن عبد اللَّه بن عباس - رضي الله عنهما - قال: «أَعْتَمَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - بِالْعِشَاءِ، فَخَرَجَ عُمَرُ، فَقَالَ: الصَّلاةَ يَا رَسُولَ اللَّهِ، رَقَدَ النِّسَاءُ وَالصِّبْيَانُ. فَخَرَجَ النبي - صلى الله عليه وسلم -  وَرَاسُهُ يَقْطُرُ مَاءً ــ يَقُولُ: «لَوْلا أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُمَّتِي ــ أَوْ عَلَى النَّاسِ ــ لأَمَرْتُهُمْ بِالصَّلاةِ هَذِهِ السَّاعَةِ».
  • صلاة العشاء الافضل فيها التأخير ، و سبب التبكير بها في الأزمان السابقة ..
  • ضرر السهر على الانسان ..

🔸 الحديث الثامن (٥٧): عن عائشة - رضي الله عنها - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «إذَا أُقِيمَتِ الصَّلاةُ، وَحَضَرَ الْعَشَاءُ، فَابْدَءُوا بِالْعَشَاءِ» وَعَنِ ابْنِ عُمَرَ نَحْوُهُ ..
  • متى يقدم العَشاء على صلاة العشاء ؟ ..
  • هل يأثم المسلم اذا قدم العَشاء على الصلاة ؟ ..

🔸 الحديث التاسع (٥٨): وَلِمُسْلِمٍ عَنْ عَائِشَةَ - رضي الله عنها - قَالَتْ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - يقُولُ: «لا صَلاةَ بِحَضْرَةِ طَعَامٍ، وَلا وَهُوَ يُدَافِعُهُ الأَخْبَثَانِ» ..
  • متى يتأخر عن الصلاة في حال الحصر؟ ..
  • عظمة أمر شعيرة الصلاة ، و وصية النبي (ﷺ) بها ..
  • حال علي بن الحسين - رضي الله عنه - حين يتجهز للصلاة ..

مقطع الجلسة السادسة عشر👇👇


رابط بث الجلسة السادسة عشر: 👇👇


ملف كتاب الصلاة - مع التعليقات - بصيغة (PDF): 👇👇


* - * - *


    - نقاط الجلسة السابعة عشر:  أوقات النهي -👇

  • ما ورد في أوقات الصلوات ، و هو عام خصص.
 
🔸 الحديث العاشر (٥٩): عن عبد اللَّه بن عباس - رضي الله عنهما - قال: «شَهِدَ عِنْدِي رِجَالٌ مَرْضِيُّونَ ــ وَأَرْضَاهُمْ عِنْدِي عُمَرُ ــ أَنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - نَهَى عَنِ الصَّلاةِ بَعْدَ الصُّبْحِ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ، وَبَعْدَ الْعَصْرِ حَتَّى تَغْرُبَ» ..


🔸 الحديث الحادي عشر (٦٠): عن أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - عن رسول اللَّه - صلى الله عليه وسلم - قال: «لا صَلاةَ بَعْدَ الصُّبْحِ حَتَّى تَرْتَفِعَ الشَّمْسُ، وَلا صَلاةَ بَعْدَ الْعَصْرِ حَتَّى تَغِيبَ الشَّمْسُ» ..


🔸 الحديث الثاني عشر (٦١): عن جابر بن عبد اللَّه - رضي الله عنهما -: «أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ - رضي الله عنه - جَاءَ يَوْمَ الْخَنْدَقِ، بَعْدَ مَا غَرَبَتِ الشَّمْسُ، فَجَعَلَ يَسُبُّ كُفَّارَ قُرَيْشٍ، وَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، مَا كِدْتُ أُصَلِّي الْعَصْرَ حَتَّى كَادَتِ الشَّمْسُ تَغْرُبُ. فَقَالَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم -: «وَاَللَّهِ مَا صَلَّيْتُهَا». قَالَ: فَقُمْنَا إلَى بُطْحَانَ، فَتَوَضَّأَ لِلصَّلاةِ، وَتَوَضَّانَا لَهَا، فَصَلَّى الْعَصْرَ، بَعْدَ مَا غَرَبَتِ الشَّمْسُ، ثُمَّ صَلَّى بَعْدَهَا الْمَغْرِبَ» ..

  • تباح الصلاة في كل اليوم و الليلة ما عدا ما خصصه النبي (ﷺ) ..
  • أوقات النهي ثلاثة ، الأول: بعد صلاة الفجر حتى ترتفع الشمس قيد رمح = ١٥ دقيقة تقريبا ..
  • الوقت الثاني: قبل زوال الشمس بـ ١٥ دقيقة تقريبا ..
  • الوقت الثالث: بعد صلاة العصر حتى تغرب الشمس ..
  • النهي عام مخصوص بأحوال ، منها: الصلوات ذوات الاسباب كالكسوف ..
  • مثل ذلك: ركعتي الطواف ، تحية المسجد ، صلاة الجنازة ، قضاء الفوائت ، 
  • أوقات النهي ثلاثة بالاجمال ، و خمسة بالتفصيل ..
  • بين أذان الفجر و صلاته وقت نهي مخفف ..
  • بعد العصر مقسم الى وقتين ..
  • المسلم قائد لا مقود ..


مقطع الجلسة السابعة عشر👇👇

رابط بث الجلسة السابعة عشر: 👇👇


ملف كتاب الصلاة - مع التعليقات - بصيغة (PDF): 👇👇


* - * - *



    - نقاط الجلسة الثامنة عشر: 

    باب فضلِ صلاة الجماعة ووجوبها  -👇

  • أهمية اجتماع المسلمون في صلاة الجماعة ، و فوائده الكثيرة .

🔸 الحديث الأول (٦٢): عن عبد اللَّه بن عمر - رضي الله عنهما -، أن رسول اللَّه - صلى الله عليه وسلم - قال: «صَلاةُ الْجَمَاعَةِ أَفْضَلُ مِنِ صَلاةِ الْفَذِّ بِسَبْعٍ وَعِشْرِينَ دَرَجَةً»  ..
  • مضاعفة أجر الصلاة في جماعة مقارنة بالصلاة مفردا .


🔸 الحديث الثاني (٦٣): عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول اللَّه - صلى الله عليه وسلم -: «صَلاةُ الرَّجُلِ فِي الجَمَاعَةِ تُضَعَّفُ عَلَى صَلاتِهِ فِي بَيْتِهِ، وَفِي سُوقِهِ، خَمْساً وَعِشْرِينَ ضِعْفاً، وَذَلِكَ أَنَّهُ إذَا تَوَضَّأَ فَأَحْسَنَ الْوُضُوءَ، ثُمَّ خَرَجَ إلَى الْمَسْجِدِ - لا يُخْرِجُهُ إلا الصَّلاةُ-ـ لَمْ يَخْطُ خُطْوَةً إلا رُفِعَتْ لَهُ بِهَا دَرَجَةٌ، وَحُطَّ عَنْهُ بها خَطِيئَةٌ، فَإِذَا صَلَّى لَمْ تَزَلِ الْمَلائِكَةُ تُصَلِّي عَلَيْهِ، مَا دَامَ فِي مُصَلاهُ: اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ ، اللَّهُمَّ ارْحَمْهُ، وَلا يَزَالُ فِي صَلاةٍ مَا انْتَظَرَ الصَّلاةَ» ..
  • المراد باحسان الوضوء.
  • الاخلاص في الخروج الى الصلاة ، و عظيم الأجر بعدد الخطوات ، و قصة بني سلمة ..
  • صلاة الملائكة على من حضر للمسجد ليصلي ، و معنى صلاتهم و دعائهم ..
  • أجر انتظار الصلاة بعد الصلاة ..

🔸 الحديث الثالث (٦٤): عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول اللَّه - صلى الله عليه وسلم -: «إِنَّ أَثْقَلَ الصَّلاةِ عَلَى الْمُنَافِقِينَ، صَلاةُ الْعِشَاءِ، وَصَلاةُ الْفَجْرِ، وَلَوْ يَعْلَمُونَ مَا فِيهَما لأَتَوْهُمَا وَلَوْ حَبْوًا، وَلَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ آمُرَ بِالصَّلاةِ، فَتُقَامَ، ثُمَّ آمُرَ رَجُلاً فَيُصَلِّيَ بِالنَّاسِ، ثُمَّ أَنْطَلِقَ مَعِي بِرِجَالٍ مَعَهُمْ حِزَمٌ مِنِ حَطَبٍ، إلَى قَوْمٍ لا يَشْهَدُونَ الصَّلاةَ، فَأُحَرِّقَ عَلَيْهِمْ بُيُوتَهُمْ بِالنَّارِ» ..
  • المنافقين و استثقالهم للصلوات.
  • تمثيل النبي (ﷺ) لحرص المسلم على حضور الجماعة بالحضور و لو حبوا ..
  • المريض من الصحابة يحرصون على صلاة الجماعة ..
  • هم النبي (ﷺ) بتحريق بيوت من لا يشهد صلاة الجماعة ، و ما الذي منعه من ذلك ..
  • الخلاف في صلاة الجماعة ، قيل: هي سنة ، و قيل: فرض كفاية ، و قيل: فرض عين ، و قيل: شرط في الصحة.
  • أدلة من قال بوجوبها على الأعيان: حديث التحريق ، صلاة الخوف ، حديث الأعمى ..


مقطع الجلسة الثامنة عشر👇👇

رابط بث الجلسة الثامنة عشر: 👇👇


ملف كتاب الصلاة - مع التعليقات - بصيغة (PDF): 👇👇


* - * - *



    - نقاط الجلسة التاسعة عشر: 

    النساء في المساجد - السنن الرواتب -👇

  • مسألتين في هذه الجلسة.

🔸 الحديث الأول (٦٥): عن عبد اللَّه بن عمر - رضي الله عنهما -، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «إذَا اسْتَاذَنَتْ أَحَدَكُمُ امْرَأَتُهُ إلَى الْمَسْجِدِ، فَلا يَمْنَعُهَا»، قَالَ: فَقَالَ بِلالُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ: وَاَللَّهِ لَنَمْنَعُهُنَّ، قَالَ: فَأَقْبَلَ عَلَيْهِ عَبْدُ اللَّهِ فَسَبَّهُ سَبّاً سَيِّئاً، مَا سَمِعْتُهُ سَبَّهُ مِثْلَهُ قَطُّ، وَقَالَ: أُخْبِرُكَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -، وَتَقُولُ: وَاَللَّهُ لَنَمْنَعُهُنَّ؟»  .. و في لَفْظٍ لمسلم (١): «لا تَمْنَعُوا إمَاءَ اللَّهِ مَسَاجِدَ اللَّهِ».

  • فيه بيان جواز حضور المرأة لصلاة الجماعة في الصلوات الخمس.
  • ما سبب قول بلال بن عبدالله ؟ هل هو معارضة لحديث النبي (ﷺ) ؟ ..
  • هجران ابن عمر رضي الله عنهما لابنه بسبب خذف الحصا .. و متى يكون الهجر مشروعا ..
  • شدة الشروط لحضور المرأة لصلاة الجماعة ..


🔸 الحديث الثاني (٦٦): عن عبد اللَّه بن عمر قال: «صَلَّيْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - رَكْعَتَيْنِ قَبْلَ الظُّهْرِ، وَرَكْعَتَيْنِ بَعْدَهَا ، وَرَكْعَتَيْنِ بَعْدَ الْجُمُعَةِ، وَرَكْعَتَيْنِ بَعْدَ الْمَغْرِبِ، وَرَكْعَتَيْنِ بَعْدَ الْعِشَاءِ».

وَفِي لَفْظٍ: «فَأَمَّا الْمَغْرِبُ وَالْعِشَاءُ وَالْجُمُعَةُ: فَفِي بَيْتِهِ» ..
 وَفِي لَفْظٍ للبخاري: أَنَّ ابْنَ عُمَرَ قَالَ: حَدَّثَتْنِي حَفْصَةُ: أَنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم -: «كَانَ يُصَلِّي سَجْدَتَيْنِ خَفِيفَتَيْنِ بَعْدَمَا يَطْلُعُ الْفَجْرُ. وَكَانَتْ سَاعَةً لا أَدْخُلُ عَلَى النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - فِيهَا».

  • أهمية السنن الرواتب و عظيم أجرها.. و العجب ممن يتركها و سبب ذلك ..
  • الفرق بين الذكي و الزكي ..
  • التوفيق بين حديث ابن عمر هذا و حديث عائشة و ام حبيبة ..
  • صلاة النافلة في البيت أفضل و أسباب ذلك ..
  • السنن الرواتب الاثنتا عشر ركعة ..
  • الاربع قبل الظهر بسلامين و دليل ذلك ..

🔸 الحديث الثالث (٦٧): عن عائشة - رضي الله عنها - قالت: «لَمْ يَكُنْ رسولُ اللَّه - صلى الله عليه وسلم - على شيءٍ منَ النَّوافِلِ أَشّدَّ تَعاهُدَاً مِنْهُ على ركْعَتَي الفَجْرِ».

وفي لفْظٍ لِمُسْلِمٍ: «رَكْعَتا الفَجْرِ خيرٌ منَ الدُّنيا وما فيها»..

  • المراد بالركعتين هنا .. و كونها خير من الدنيا و ما فيها.
  • ماذا نقراء في السنن الرواتب و ما ورد في ذلك ..
  • كل فرض في دين الله له نوافل .. و الأهداف منها ..


مقطع الجلسة التاسعة عشر👇👇

رابط بث الجلسة التاسعة عشر: 👇👇



ملف كتاب الصلاة - مع التعليقات - بصيغة (PDF): 👇👇


* - * - *



    - نقاط الجلسة العشرون:

     باب الأذان و الاقامة -👇


  • عظمة دين الاسلام ، و أن أصله كتاب و سنة بفهم سلف الأمة.
  • تعريف الأذان لغة و شرعا ، و عظيم فضله ، و حكمه ..
  • قصة تشريع الأذان ..

🔸 الحديث الأول (٦٨): عن أنس بن مالك - رضي الله عنه - قال: «أُمِرَ بِلالٌ أَنْ يَشْفَعَ الأَذَانَ، وَيُوتِرَ الإِقَامَةَ».

  • المقصود بشفع الأذان ، وصفته ..
  • صفة الاقامة و انها توتر  ..

🔸 الحديث الثاني (٦٩):  عن أبي جحيفة - وهب بن عبد اللَّه السُّوَائِيِّ - قال: «أَتَيْتُ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - وَهُوَ فِي قُبَّةٍ لَهُ حَمْرَاءَ مِنِ أَدَمٍ - قَالَ: فَخَرَجَ بِلالٌ بِوَضُوءٍ، فَمِنْ نَاضِحٍ وَنَائِلٍ، قَالَ: فَخَرَجَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - وعَلَيْهِ حُلَّةٌ حَمْرَاءُ، حتى كَأَنِّي أَنْظُرُ إلَى بَيَاضِ سَاقَيْهِ، قَالَ: فَتَوَضَّأَ وَأَذَّنَ بِلالٌ. قَالَ: فَجَعَلْتُ أَتَتَبَّعُ فَاهُ هَهُنَا وَهَهُنَا، يَقُولُ - يَمِيناً وَشِمَالاً -: حَيَّ عَلَى الصَّلاةِ; حَيَّ عَلَى الْفَلاحِ، ثُمَّ رُكِزَتْ لَهُ عَنَزَةٌ، فَتَقَدَّمَ وَصَلَّى الظُّهْرَ والعصر رَكْعَتَيْنِ. ثُمَّ لم يَزَلَ يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ حَتَّى رَجَعَ إلَى الْمَدِينَةِ».

  • فقه الامام البخاري في توزيع الحديث الواحد في عدة ابواب بحسب مسائله ..
  • لبس الأحمر للرجال ، و التوفيق بين نهي النبي (ﷺ) عنه و لبسه له ..
  • الايمان ببركة النبي (ﷺ) و بيان معناها ، و التوسط في أمرها ..
  • الحيعلتين و الالتفات فيهما ، و هل يلتفت المؤذن اليوم ..

🔸 الحديث الثالث (٧٠): عن عبد اللَّه بن عمر - رضي الله عنهما - عن رسول اللَّه - صلى الله عليه وسلم - أَنَّهُ (٣) قال: «إنَّ بِلالاً يُؤَذِّنُ بِلَيْلٍ، فَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يُؤَذِّن (٤) ابْنُ أُمِّ مَكْتُومٍ».

  • الأذان الأول و الأذان الثاني للفجر و الفرق بينهما ..

🔸 الحديث الرابع (٧١): عن أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - قال: قال رسول اللَّه - صلى الله عليه وسلم -: «إذَا سَمِعْتُمُ الْمُؤَذِّنَ فَقُولُوا مِثْلَ مَا يَقُولُ المُؤَذِّنُ».

  • روايات صحاح و أطول للحديث .
  • متابعة المؤذن و معنى الحيعلتين ..
  • ما يقول السامع للمؤذن بعده لتحل له شفاعة النبي (ﷺ) ..
  • المراد بالوسيلة في الحديث ، و الفرق بينها و بين الوسيلة في آية المائدة ..

مقطع الجلسة العشرون👇👇

رابط بث الجلسة العشرون: 👇👇


ملف كتاب الصلاة - مع التعليقات - بصيغة (PDF): 👇👇


* - * - *



     - نقاط الجلسة الحادية و العشرون: 

     باب استقبال القبلة -👇


  • ما يعنيه استقبال القبلة لأمة الأسلام.
  • تاريخ القبلة: في مكة ثم في المدينة ..

🔸 الحديث الأول (٧٢): عن ابنِ عمر - رضي الله عنهما -: «أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - كَانَ يُسَبِّحُ عَلَى ظَهْرِ رَاحِلَتِه، حَيْثُ كَانَ وَجْهُهُ، يُومِئُ بِرَاسِهِ، وَكَانَ ابْنُ عُمَرَ يَفْعَلُهُ»

وَفِي رِوَايَةٍ: «كَانَ يُوتِرُ عَلَى بَعِيرِهِ».

وَلِمُسْلِمٍ: «غَيْرَ أَنَّهُ لا يُصَلِّي عَلَيْهَا الْمَكْتُوبَةَ».

وَلِلْبُخَارِيِّ: «إلَاّ الْفَرَائِضَ».

  • معنى التسبيح هنا ..
  • ما يدل الحديث و رواياته المتعدده ..
  • صلاة النافلة في السيارة للسائق و الراكب ..

🔸 الحديث الثاني (٧٣): عن ابنِ عُمَرَ - رضي الله عنهما - قال: «بَيْنَمَا النَّاسُ بِقُبَاءَ فِي صَلاةِ الصُّبْحِ إذْ جَاءَهُمْ آتٍ، فَقَالَ: إنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - قَدْ أُنْزِلَ عَلَيْهِ اللَّيْلَةَ قُرْآنٌ، وَقَدْ أُمِرَ: أَنْ يَسْتَقْبِلَ الْقِبْلَةَ، فَاسْتَقْبِلُوهَا، وَكَانَتْ وُجُوهُهُمْ إلَى الشَّامِ، فَاسْتَدَارُوا إلَى الْكَعْبَةِ»  .

  • مبادرتهم الى الامتثال اثناء الصلاة ..
  • مثال تطبيقي لهذه المسألة ..

🔸 الحديث الثالث (٧٤): عن أنس بن سيرين قال: «اسْتَقْبَلْنَا أَنَساً حِينَ قَدِمَ مِنَ الشَّامِ، فَلَقِينَاهُ بِعَيْنِ التَّمْرِ، فَرَأَيْتُهُ يُصَلِّي عَلَى حِمَارٍ، وَوَجْهُهُ مِنِ ذَا الْجَانِبِ ــ يَعْنِي عَنْ يَسَارِ الْقِبْلَةِ ــ فَقُلْتُ: رَأَيْتُكَ تُصَلِّي لِغَيْرِ الْقِبْلَةِ؟ فَقَالَ: لَوْلا أَنِّي رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - يَفْعَلُهُ مَا فَعَلْتُهُ».

  • تطبيق انس بن مالك لسنة النبي (ﷺ) في الصلاة على الراحلة ..
  • فعل النبي (ﷺ) حيث كان يجعل الكعبة بينه و بين الأقصى ..
  • المراد بالاستقبال: عين الكعبة ، مكان الكعبة ، جهة الكعبة ..
  • الانحراف القليل عن القبلة لمن كان بعيدا عن الكعبة ، و ترك التشدد في ذلك ..
  • اجتماع الأمة أمر عظيم ، و تقاتل أهل المذاهب ..
  • أربعة أئمة في الحرم ..
  • تأخر بعض الناس عن الجماعة عمدا تعصبا للمذهب ..


مقطع الجلسة الحادية و العشرون👇👇

رابط بث الجلسة الحادية و العشرون: 👇👇


ملف كتاب الصلاة - مع التعليقات - بصيغة (PDF): 👇👇


* - * - *


     - نقاط الجلسة الثانية و العشرون: 

     - باب الصفوف -👇


🔸 الحديث الأول (٧٥): عن أنس بن مالك - رضي الله عنه - قال: قال رسول اللَّه - صلى الله عليه وسلم -: «سَوُّوا صُفُوفَكُمْ، فَإِنَّ تَسْوِيَةَ الصُّفُوفِ مِنِ تَمَامِ الصَّلاةِ».

  • الصلاة لا تتم الا اذا تساوت الصفوف ..
  • ما المقصود بالتساوي في الصفوف؟ بالاكعب و المناكب ..
  • حكم التساوي: القول بوجوبه و معناه تأثيم من خالفه ..
  • الفرق بين التراص و التضاغط ، و كم المسافة بين الرجلين ..
  • عدم التسوية قد يكون سببه الكبر ..
  • الصلاة عن يسار الأمام ..
  • ما حكم الصلاة منفردا خلف الصف؟ و هل يسحب شخصا ليصف معه ؟ ..

🔸 الحديث الثاني (٧٦): عن النعمان بن بشير - رضي الله عنهما -، قال: سَمِعْتُ رسول اللَّه - صلى الله عليه وسلم - يقول: «لَتُسَوُّنَّ صُفُوفَكُمْ أَوْ لَيُخَالِفَنَّ اللَّهُ بَيْنَ وُجُوهِكُمْ»  .
وَلِمُسْلِمٍ: «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - يُسَوِّي صُفُوفَنَا، حَتَّى كَأَنَّمَا يُسَوِّي بِهَا الْقِدَاحَ، حَتَّى رَأَى أَنْ قَدْ عَقَلْنَا عَنْهُ، ثُمَّ خَرَجَ يَوْمًا فَقَامَ حَتَّى كَادَ أَنْ يُكَبِّرَ، فَرَأَى رَجُلاً بَادِياً صَدْرُهُ، فَقَالَ: «عِبَادَ اللَّهِ، لَتُسَوُّنَّ صُفُوفَكُمْ أَوْ لَيُخَالِفَنَّ اللَّهُ بَيْنَ وُجُوهِكُمْ» .

  • أضاف الامام مسلم القصة لغرض ..
  • كيف كان النبي (ﷺ) يسوي الصفوف ؟

🔸 الحديث الثالث (٧٧): عن أنس بن مالك - رضي الله عنه -: «أَنَّ جَدَّتَهُ مُلَيْكَةَ دَعَتْ رَسُولَ اللَّه - صلى الله عليه وسلم - لِطَعَامٍ صَنَعَتْهُ له ، فَأَكَلَ مِنْهُ. ثُمَّ قَالَ: «قُومُوا فَلأُصَلِّيَ لَكُمْ»، قَالَ أَنَسٌ: فَقُمْتُ إلَى حَصِيرٍ لَنَا قَدِ اسْوَدَّ مِنِ طُولِ مَا لُبِسَ، فَنَضَحْتُهُ بِمَاءٍ، فَقَامَ عَلَيْهِ رَسُولُ اللَّه - صلى الله عليه وسلم -، وَصَفَفْتُ أَنَا وَالْيَتِيمُ وَرَاءَهُ، وَالْعَجُوزُ مِنِ وَرَاءِنَا، فَصَلَّى لَنَا رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ انْصَرَفَ».
وَلِمُسْلِمٍ «أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - صَلَّى بِهِ وَبِأُمِّهِ أَو خَالَتِهِ، قَالَ: فَأَقَامَنِي عَنْ يَمِينِهِ، وَأَقَامَ الْمَرْأَةَ خَلْفَنَا» .

  • هذا الحديث يبين ترتيب الصفوف اذا كان فيها رجالا و صبيانا و نساء ..
  • اذا صلى الرجل بامراته جماعة أين يكون موضع الزوجة في الصف؟ ..

🔸 الحديث الرابع (٧٨): وعن ابن عباس - رضي الله عنهما - قال: «بِتُّ عِنْدَ خَالَتِي مَيْمُونَةَ، فَقَامَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - يُصَلِّي مِنَ اللَّيْلِ، فَقُمْتُ عَنْ يَسَارِهِ، فَأَخَذَ بِرَاسِي، فَأَقَامَنِي عَنْ يَمِينِهِ».

  • كون ذلك في صلاة التهجد ، و فيه ترتيب المأمومين في الصفوف ..
  • الصلاة على الكرسي قسمين: من يجلس كل الصلاة و من يقف في أولها و يجلس في باقيها ..

مقطع الجلسة الثانية و العشرون👇👇

رابط بث الجلسة الثانية و العشرون: 👇👇


ملف كتاب الصلاة - مع التعليقات - بصيغة (PDF): 👇👇


* - * - *


     - نقاط الجلسة الثالثة و العشرون: 

     - باب الإمامة -👇

  • موضوع الباب ، و أهميته في تنظيم الناس في دينهم و دنياهم ..

🔸 الحديث الأول (٧٩): عن أبي هريرة - رضي الله عنه -، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «أَمَا يَخْشَى الَّذِي يَرْفَعُ رَاسَهُ قَبْلَ الإِمَامِ، أَنْ يُحَوِّلَ اللَّهُ رَاسَهُ رَاسَ حِمَارٍ ـ أَوْ يَجْعَلَ اللَّهُ صُورَتَهُ ـ صُورَةَ حِمَارٍ؟».

  • تهديد شديد لمن يسابق الإمام في الصلاة ..
  • هل التحول الى حمار تحول حسي أم معنوي؟ .. 

🔸 الحديث الثاني (٨٠): عن أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «إنَّمَا جُعِلَ الإِمَامُ يُؤْتَمَّ بِهِ، فَلا تَخْتَلِفُوا عَلَيْهِ، فَإِذَا كَبَّرَ فَكَبِّرُوا، وَإِذَا رَكَعَ فَارْكَعُوا، وَإِذَا قَالَ: سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ، فَقُولُوا: اللَّهُمَّ رَبَّنَا وَلَكَ الْحَمْدُ، وَإِذَا سَجَدَ فَاسْجُدُوا، وَإِذَا صَلَّى جَالِساً فَصَلُّوا جُلُوساً أَجْمَعُونَ».

  • من جوامع كلمه (ﷺ) ، 
  • متابعة الامام  و دلالة الفاء و الفرق بينها و بين ثم ..
  • كون المأموم لا يقول "سمع الله لمن حمده" و انما يقول ربنا لك الحمد ، و هذه لها أربع صفات ..
  • اذا صلى الامام جالسا فالمأمومون يصلون جلوسا ..

🔸 الحديث الثالث (٨١): عن عائشة - رضي الله عنها - قالت: «صَلَّى رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - فِي بَيْتِهِ وَهُوَ شَاكٍ، فصَلَّى جَالِساً، وَصَلَّى وَرَاءَهُ قَوْمٌ قِيَاماً، فَأَشَارَ إلَيْهِمْ: أَنِ اجْلِسُوا فلَمَّا انْصَرَفَ قَالَ: إنَّمَا جُعِلَ الإِمَامُ لِيُؤْتَمَّ بِهِ، فَإِذَا رَكَعَ فَارْكَعُوا، وَإِذَا رَفَعَ فَارْفَعُوا، وَإِذَا قَالَ: سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ، فَقُولُوا: رَبَّنَا ولَكَ الْحَمْدُ، وَإِذَا صَلَّى جَالِساً فَصَلُّوا جُلُوساً أَجْمَعُونَ» .

  • حديث عائشة - رضي الله عنها - يبين سبب الحديث الذي سبقه  ..

🔸 الحديث الرابع (٨٢): عن عبد اللَّه بن يزيد الخطمي الأنصاري - رضي الله عنه - قال: حَدَّثَنِي الْبَرَاءُ ــ وَهُوَ غَيْرُ كَذُوبٍ ــ قَالَ: «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - إذَا قَالَ: سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ، لَمْ يَحْنِ أَحَدٌ مِنَّا ظَهْرَهُ حَتَّى يَقَعَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - سَاجِدًا، ثُمَّ نَقَعُ سُجُودًا بَعْدَهُ».

  • كيفية تطبيق هذا الحديث ، و مخالفة كثير من الناس ..

🔸 الحديث الخامس (٨٣): عن أبي هريرة - رضي الله عنه -، أن رسول - صلى الله عليه وسلم - قال: «إذَا أَمَّنَ الإِمَامُ فَأَمِّنُوا، فَإِنَّهُ مَنْ وَافَقَ تَامِينُهُ تَامِينَ الْمَلائِكَةِ، غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنِ ذَنْبِهِ» .

  • تأمين الملائكة لتأمين الإمام ، و كيف نؤمن و نكسب مغفرة الذنوب السالفة ..


🔸 الحديث السادس (٨٤): عن أبي هريرة - رضي الله عنه -: أن رسول اللَّه - صلى الله عليه وسلم - قال: «إذَا صَلَّى أَحَدُكُمْ لِلنَّاسِ فَلْيُخَفِّفْ، فَإِنَّ فِيهِمُ الضَّعِيفَ، وَالسَّقِيمَ، وَذَا الْحَاجَةِ، وَإِذَا صَلَّى أَحَدُكُمْ لِنَفْسِهِ فَلْيُطَوِّلْ مَا شَاءَ» .

  • الخطاب موجه للأئمة ، و سببه ..
  • معنى التخفيف: تخفيف نسبي ، و مثاله من النبي (ﷺ) ..
  • التطويل عندما يكون الانسان يصلي لنفسه ..

🔸 الحديث السابع (٨٥): عن أبي مسعود الأنصاري البدري - رضي الله عنه - قال: «جَاءَ رَجُلٌ إلَى رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -، فَقَالَ: إنِّي لأَتَأَخَّرُ عَنْ صَلاةِ الصُّبْحِ مِنِ أَجْلِ فُلانٍ، مِمَّا يُطِيلُ بِنَا فيها ، قَالَ: فَمَا رَأَيْتُ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - غَضِبَ فِي مَوْعِظَةٍ قَطُّ أَشَدَّ مِمَّا غَضِبَ يَوْمَئِذٍ، فَقَالَ: يَا أَيُّهَا النَّاسُ: إنَّ مِنْكُمْ مُنَفِّرِينَ، فَأَيُّكُمْ أَمَّ النَّاسَ فَلْيُوجِزْ، فَإِنَّ مِنِ وَرَاءِهِ الْكَبِيرَ وَالصَّغِيرَ وَذَا الْحَاجَةِ».

  • التخفيف المقصود و مشاكسة بعض الناس للأئمة ..
  • أحوال المأموم مع إمامه: مسابق ، موافق ، متأخر ، متابع ..
  • أخطاء بسبب الاستعجال في القيام ليأتي بما فاته ..
  • محبة المساجد و الراحة فيه لأنها بيوت الله ..
  • نعمة المجيء الى بيت الله تحتاج الى شكر ..


مقطع الجلسة الثالثة و العشرون👇👇

رابط بث الجلسة الثالثة و العشرون: 👇👇


ملف كتاب الصلاة - مع التعليقات - بصيغة (PDF): 👇👇


* - * - *



     - نقاط الجلسة الرابعة و العشرون: 

     - باب القراءة في الصلاة -👇

  • سبب تقديم هذين البابين قبل سابقهما ..

🔸 الحديث الأول (١٠٢): عن عبادة بن الصامت - رضي الله عنه - أن رسول اللَّه - صلى الله عليه وسلم - قال: «لا صَلاةَ لِمَنْ لَمْ يَقْرَا بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ».

  • نوع النفي في الحديث: نفي للصحة ..
  • عموم وجوب قراءة الفاتحة للإمام و المأموم و المنفرد .. 
  • استثنى بعض أهل العلم المأموم في الصلاة الجهرية ، و الصواب أنه يجب عليه أن يقرأها ..
  • حالات سقوط الفاتحة عن المأموم: اذا دخل المسجد و الامام في الركوع ، لو أخذ بالقول الآخر ، لو سهو ..

🔸 الحديث الثاني (١٠٣): عن أبي قتادة الأنصاري - رضي الله عنه - قال: «كَانَ رَسُولُ اللَّه - صلى الله عليه وسلم - يَقْرَأُ فِي الرَّكْعَتَيْنِ الأُولَيَيْنِ مِنِ صَلاةِ الظُّهْرِ بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ وَسُورَتَيْنِ، يُطَوِّلُ فِي الأُولَى، وَيُقَصِّرُ فِي الثَّانِيَة ، وَفِي الرَّكْعَتَيْنِ الأُخْرَيَيْنِ بِأُمِّ الْكِتَابِ  ، وَكَانَ يُطَوِّلُ فِي الرَّكْعَةِ الأُولَى في صَلاةِ الصُّبْحِ، وَيُقَصِّرُ فِي الثَّانِيَةِ» .

  • قراءة النبي (ﷺ) في الفجر بطوال المفصل أو ما قارب طولها من غيرها ، الظهر و العصر و العشاء: من أواسط المفصل ، المغرب: من قصار المفصل ، و هذا غالب حال النبي (ﷺ) ..
  • لو قراء بسور طوال فصحيح ، لكن لا يكثر من ذلك 
  • اطالة الركعتين الاوليين بجميعها ، و التطويل يكون متناسبا ..
  • كون الركعة الأول أطول من الثانية الا ما استثني ..
  • قراءة سورتين في ركعة و تقسيم سورة بين ركعتين ..

🔸 الحديث الثالث (١٠٤): عن جبير (٤) بن مطعم - رضي الله عنه - قال: «سَمِعْتُ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - يَقْرَأُ فِي الْمَغْرِبِ بِالطُّورِ»  .

  • و هذا خلاف المعتاد ..
  • لو قراء بسور طوال فصحيح ، لكن لا يكثر من ذلك ..
  • اطالة الركعتين الاوليين بجميعها ، و التطويل يكون متناسبا ..
  • كون الركعة الأول أطول من الثانية الا ما استثني ..

🔸 الحديث الرابع (١٠٥): عن البراء بن عازب - رضي الله عنهما -: «أَنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - كَانَ فِي سَفَرٍ، فَصَلَّى الْعِشَاءَ الآخِرَةَ، فَقَرَأَ فِي إحْدَى الرَّكْعَتَيْنِ بِـ (التِّينِ وَالزَّيْتُونِ) فَمَا سَمِعْتُ أَحَداً أَحْسَنَ صَوْتاً - أَوْ قِرَاءَةً - مِنْهُ - صلى الله عليه وسلم -» .

  • غالب أحواله (ﷺ) قراءة قصار السور في المغرب .. 

🔸 الحديث الخامس (١٠٦): عن عائشة - رضي الله عنها -: «أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - بَعَثَ رَجُلاً عَلَى سَرِيَّةٍ. فَكَانَ يَقْرَأُ لأَصْحَابِهِ فِي صَلاتِهِمْ، فَيَخْتِمُ بـ (قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ) فَلَمَّا رَجَعُوا ذَكَرُوا ذَلِكَ لِرَسُولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -. فَقَالَ: «سَلُوهُ لأَيِّ شَيْءٍ يصْنَعُ ذَلِكَ؟» فَسَأَلُوهُ فَقَالَ: لأَنَّهَا صِفَةُ الرَّحْمنِ - عز وجل -، فَأَنَا أُحِبُّ أَنْ أَقْرَأَ بِهَا، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: «أَخْبِرُوهُ: أَنَّ اللهَ تَعَالَى يُحِبُّهُ»  .

  • قراءة سورتين في ركعة و تقسيم سورة بين ركعتين ..


🔸 الحديث السادس (١٠٧): عن أبي هريرة - رضي الله عنه -: أن رسول اللَّه - صلى الله عليه وسلم - قال: «إذَا صَلَّى أَحَدُكُمْ لِلنَّاسِ فَلْيُخَفِّفْ، فَإِنَّ فِيهِمُ الضَّعِيفَ، وَالسَّقِيمَ، وَذَا الْحَاجَةِ، وَإِذَا صَلَّى أَحَدُكُمْ لِنَفْسِهِ فَلْيُطَوِّلْ مَا شَاءَ» .


🔸 الحديث السابع (١٠٧): عن جابر - رضي الله عنه -: أَنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ لِمُعَاذٍ: «فَلَوْلا صَلَّيْتَ بـ (ِسَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الأَعْلَى)، (وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا)، (وَاللَّيْلِ إذَا يَغْشَى)؟ فَإِنَّهُ يُصَلِّي وَرَاءَكَ الْكَبِيرُ، وَالضَّعِيفُ، وَذُو الْحَاجَةِ».


     - باب تركِ الجَهرِ ببسمِ اللَّه الرَّحمنِ الرَّحيمِ -👇

    🔸 الحديث الأول (١٠٨):  عن أنسِ بنِ مالك - رضي الله عنه -، «أَنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم -، وَأَبَا بَكْرٍ، وَعُمَرَ - رضي الله عنهما -: كَانُوا يَفْتَتِحُونَ الصَّلاةَ بِـ (الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ)».
    وَفِي رِوَايَةٍ: «صَلَّيْتُ مَعَ أَبِي بَكْرٍ، وَعُمَرَ، وَعُثْمَانَ، فَلَمْ أَسْمَعْ أَحَدًا مِنْهُمْ يَقْرَأُ (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ)».


    • كثرة الأحاديث الصحيحة عن النبي (ﷺ) و الصحابة من بعده التي تنفي الجهر ببسم الله ..

    🔸 الحديث الثاني (١٠٩):  ولمسلِمٍ: «صَلَّيْتُ خَلْفَ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم -، وَأَبِي بَكْرٍ، وَعُمَرَ، وَعُثْمَانَ - رضي الله عنهم -، فَكَانُوا يَسْتَفْتِحُونَ الصلاة بِـ (الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ) , لا يَذْكُرُونَ (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ) فِي أَوَّلِ قِرَاءَةٍ، وَلا فِي آخِرِهَا».


    • البسملة مطلوبة لكن بلا جهر ..


    مقطع الجلسة الرابعة و العشرون👇👇

    رابط بث الجلسة الرابعة و العشرون: 👇👇


    ملف كتاب الصلاة - مع التعليقات - بصيغة (PDF): 👇👇


    * - * - *



       - نقاط الجلسة الخامسة و العشرون: 

       - باب صفة صلاة النبي - ج١ -👇

    • هذا الباب هو زبدة كتاب الصلاة ، من فهمه تابع النبي (ﷺ) كما أمر ..

    🔸 الحديث الأول (٨٦): عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - إذَا كَبَّرَ فِي الصَّلاةِ سَكَتَ هُنَيْهَةً قَبْلَ أَنْ يَقْرَأَ، فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي، أَرَأَيْتَ سُكُوتَكَ بَيْنَ التَّكْبِيرِ وَالْقِرَاءَةِ، مَا تَقُولُ؟ قَالَ: أَقُولُ: «اللَّهُمَّ بَاعِدْ بَيْنِي وَبَيْنَ خَطَايَايَ كَمَا بَاعَدْتَ بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ، اللَّهُمَّ نَقِّنِي مِنِ خَطَايَايَ كَمَا يُنَقَّى الثَّوْبُ الأَبْيَضُ مِنَ الدَّنَسِ، اللَّهُمَّ اغْسِلْنِي مِنِ خَطَايَايَ بِالْمَاءِ وَالثَّلْجِ وَالْبَرَدِ» ..

    • هو في ما يقول في بداية الصلاة ..
    • طريقة مدارسة هذا الباب المهم .. 
    • هذا الحديث يتكلم عن أدعية الاستفتاح ، و هو واحد من أنواعه التي تصل الى ١٥ دعاء ..
    • القاعدة فيما ورد عن النبي (ﷺ) في العبادات بصفات مختلفة أن يعمل بهذا مرة و هذا مرة و هذا مرة ..
    • فوائد هذه القاعدة: الاتيان بالسنة كلها ، حضور القلب ، و غير ذلك ..
    • في الدعاء طلب من الله أن يباعد بين العبد و بين ذنوبه بعدا شديدا حتى لا يتضرر بها ..
    • و فيه الطلب بتنظيف القلب من الذنوب و الخطايا و تنقيته منها ، فيسلم الانسان من نتائجها ..
    • و فيه الطلب بغسل الذنوب بالماء و الثلج و البرد و سبب مجيء بهذه الثلاثة ..

    🔸 الحديث الثاني (٨٧): عن عائشة - رضي الله عنها - قالت: «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - يَسْتَفْتِحُ الصَّلاةَ بِالتَّكْبِيرِ، وَالْقِرَاءَةِ بـ {الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} وَكَانَ إذَا رَكَعَ، لَمْ يُشْخِصْ رَاسَهُ، وَلَمْ يُصَوِّبْهُ، وَلَكِنْ بَيْنَ ذَلِكَ، وَكَانَ إذَا رَفَعَ رَاسَهُ مِنَ الرُّكُوعِ، لَمْ يَسْجُدْ حَتَّى يَسْتَوِيَ قَائِماً، وَكَانَ إذَا رَفَعَ رَاسَهُ مِنَ السَّجْدَةِ، لَمْ يَسْجُدْ، حَتَّى يَسْتَوِيَ قَاعِداً، وَكَانَ يَقُولُ فِي كُلِّ رَكْعَتَيْنِ التَّحِيَّةَ، وَكَانَ يَفْرِشُ رِجْلَهُ الْيُسْرَى وَيَنْصِبُ رِجْلَهُ الْيُمْنَى، وَكَانَ يَنْهَى عَنْ عُقْبَةِ الشَّيْطَانِ، وَيَنْهَى أَنْ يَفْتَرِشَ الرَّجُلُ ذِرَاعَيْهِ افْتِرَاشَ السَّبُعِ، وَكَانَ يَخْتِمُ الصَّلاةَ بِالتَّسْلِيمِ» .

    • وصف لأفعاله (ﷺ) في الصلاة ..
    • فعل النبي (ﷺ) في ركوعه ، و كيفية تساوي ظهر الراكع ، و أوضاع الرأس في الركوع .. 
    • الاستواء قائما بعد الرفع من الركوع و كونه ركن ، و ناتج ترك ذلك ..
    • الاستواء في الجلوس بعد السجدة الأولى ، و ناتج عدم فعله ..
    • قراءة التحيات في كل ركعتين ، و تعدد المروي فيها ..
    • كيفية الجلوس بين السجدتين و التشهد الأول ..
    • عقبة الشيطان: هي جلسة الكلب ، و معنى افتراش السبع ..
    • معنى المجافاة ، و متى تسن ..
    • التسليم تسليمتان ..

    مقطع الجلسة الخامسة و العشرون👇👇




    رابط بث الجلسة الخامسة و العشرون: 👇👇



    ملف كتاب الصلاة - مع التعليقات - بصيغة (PDF): 👇👇


    * - * - *






    تعليقات