🔍 مدارسة شرح الشيخ ابن باز 🔍
على عمدة الاحكام - كتاب الصلاة
بسم الله الرحمن الرحيم
و به أستعين
عملي في الكتاب:👇
- عنونة و عنصرة الأحاديث و شرح الشيخ.
- التعليق على نقاط الشرح.
- نقل فوائد من شروح الشيخ ابن عثيمين الفقهية و الحديثية.
- نقل ترجيحات اللجنة الدائمة و غيرها ..
مقدمة قصيرة عن الكتاب:👇
رابط المقدمة:👇
* - * - *
- تذكير بالكتاب و مؤلفه و طريقته في الكتاب.
- عظمة شعيرة الصلاة و أدلة ذلك ، و كونها الركن الثاني من أركان الاسلام.
- من الموفق لأداء الصلاة ؟ و عظيم فضل الله على المسلم ..
- تعريف الصلاة ، و كونها صلة بالله تعالى ، و أن الله يجيب عبده المصلي ..
- حال النبي (ﷺ) عند الصلاة ، و كون الله تعالى يقف قبل وجه المصلي ..
- قصص من أحوال الصحابة و التابعين و الأخيار في الصلاة ..
- أسوار لحماية الصلاة ..
نقاط الجلسة الرابعة عشر: باب فضل الصلاة👇
مقطع الجلسة الرابعة عشر: 👇👇
رابط بث الجلسة الرابعة عشر: 👇👇
ملف كتاب الصلاة - مع التعليقات - بصيغة (PDF): 👇👇
* - * - *
- تذكير بعظمة شعيرة الصلاة.
- تحديد أوقات الصلاة من قبل الرب تبارك تعالى ، و مجيء جبريل للنبي (ﷺ) و تطبيقه لذلك.
نقاط الجلسة الخامسة عشر: بابُ المواقيتِ👇
🔸 الحديث الأول (٥٠): عن أبي عمرو الشيباني - واسمه سعد بن إياس - قال: حدثني صاحب هذه الدار ــ وأشار بيده إلي دار عبد اللَّه بن مسعود - رضي الله عنه - قال: «سَأَلْتُ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم -: أَيُّ الأعمالِ أَحَبُّ إلَى اللَّهِ - عز وجل -؟ قَالَ: -: «الصَّلاةُ عَلَى وَقْتِهَا»، قُلْتُ: ثُمَّ أَيٌّ؟ قَالَ: «بِرُّ الْوَالِدَيْنِ»، قُلْتُ: ثُمَّ أَيٌّ؟ قَالَ: «الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ»، قَالَ: حَدَّثَنِي بِهِنَّ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -، وَلَوْ اسْتَزَدْتُهُ لَزَادَنِي»
- الشاهد من الحديث: "الصلاة على وقتها" ..
- الأفضل التبكير بالصلوات ..
🔸 الحديث الأول (٥١): عن عائشة - رضي الله عنها -: «لَقَدْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - يُصَلِّي الْفَجْرَ، فَيَشْهَدُ مَعَهُ نِسَاءٌ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ مُتَلَفِّعَاتٍ بِمُرُوطِهِنَّ، ثُمَّ يَرْجِعْنَ إلَى بُيُوتِهِنَّ مَا يَعْرِفُهُنَّ أَحَدٌ، مِنَ الْغَلَسِ» ..
- معنى الغلس .. و متى هو ..
- لماذا لا يبكر بصلاة الفجر ..
- الفرق بين الفجر الصادق و الفجر الكاذب ..
- المدة المحددة بين الأذان و الإقامة ..
- هل صلاة المرأة في المسجد مستحب ؟
- جواز صلاتها في المسجد له شروط قوية .. لماذا ؟
🔸 الحديث الأول (٥٢): عن جابر بن عبد اللَّه - رضي الله عنهما - قال: «كَانَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - يُصَلِّي الظُّهْرَ: بِالْهَاجِرَةِ، وَالْعَصْرَ: وَالشَّمْسُ نَقِيَّةٌ، وَالْمَغْرِبَ: إذَا وَجَبَتْ، وَالْعِشَاءَ: أَحْيَاناً وَأَحْيَاناً، إذَا رَأَىهُمُ اجْتَمَعُوا: عَجَّلَ، وَإِذَا رَأَىهُمْ أَبْطَؤُوا: أَخَّرَ، وَالصُّبْحَ: كَانَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - يُصَلِّيهَا بِغَلَسٍ»
- وصف واضح لأوقات الصلاة ..
- الأفضل التعجيل بالصلاة بعد الأذان بدقائق ، و مسألة الإبراد ..
- وقت العصر و المغرب ..
- العشاء و كونها أحيانا و أحيانا .. و وقتها الأفضل ..
- الحكمة من هذه التواقيت ؟
مقطع الجلسة الخامسة عشر: 👇👇
رابط بث الجلسة الخامسة عشر: 👇👇
ملف كتاب الصلاة - مع التعليقات - بصيغة (PDF): 👇👇
* - * - *
تعليقات
إرسال تعليق